انظروا الى الفرق بيننا و بينهم.................

حب الجزائر و
اللعب من أجل رفع
رايتها في كل مكان




لأن الجزائري وقت الشدة
الصح
يبان






لأننا الرجال تكافح من أجل

الجزائر








لأننا نطلب من الله أن يوفقنا ولا
نحتاج لإرشاء الحكم
أو اللاعبيين يكفينا شيخنا رابح سعدان







-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



ونحن
نضع قدما على أعتاب المونديال
بات لا يخفى على أحد التطور الحاصل على
مستوى الكرة الجزائرية تنظيميا.
..من خلال إعادة انتخاب أو إجماع الأسرة
الكروية الجزائرية على شخص الحاج راوراوة ، وما يتمتع به من سمعة طيبة
محلية وجهوية وعالمية لما يحمله الرجل من غيرة على الكرة الجزائرية، وذكائه
وبحثه المستمر عن الأفضل للكرة الجزائرية..وفنيا من عودة الروح الفنية
للاعب الجزائري الذي بات يركز أكثر على اللعب الجزائري القصير المعروف به
لما فيه من خفة الحركة والذكاء في المراوغة والتمرير.. وما يفعله وسط
المنتخب الجزائري كريم زياني.. والوافد الجديد مراد مغني.. والغائب الحاضر
لزعر حاج عيسى .. والكثير ممن لا يسعنا المقام لذكرهم هنا خير دليل على
ذلك، ناهيك عن الذوق التهديفي الذي أصبح يميز مهاجمينا والسطوة الهجومية
التي صارت سمة المهاجم الجزائري سواء محليا في البطولة الوطنية أو دوليا من
خلال التواجد الكثيف للاعبين الجزائريين في أندية أروبا وما أكثرهم ..
وتكتيكيا من خلال بروز عدة عوامل على رأسها توفر الكفاءة الجزائرية وما
تحفل به الساحة من تقنيين قادرين على توفير الخطط للفرق الجزائرية وفريقها
الوطني.. وشيخ المدربين رابح سعدان هو أحد أفضل وأكفأ هذه الإطارات
الجزائرية ومأ أكثرها.. فلا تخلو ساحة من الساحات الناشطة في هذا المجال
إلا ووجد أحد هذه الكفاءات سواء في المايادين أو استديوهات التحليل.. مرة
أخرى أعود لأنوه بالمستوى التصاعدي للمنتخب الجزائري و للكرة الجزائرية
بصفة عامة ، وما على الساهرين على شأن الكرة إلا الاستمرار في هذا النهج
والابتعاد عن الركون للخمول والكسل .. فعصر الكرة الجزائرية الذهبي يبدو
أنه ات ، وأن زمن الانتكاسات قد ولى..






نحن الجزائريين بدون تكبر الرجلة
والنيف والشرف و دمنا سخون على
البلاد

بلادي أن راني عارف يا و هما لما
كانوش عارفين
حاروا نهار علي مات واقف وحنا من
عادتنا نموتو واقفين
علامك بلا ريح يرفرف و للمونديال إن

شاء الله
رايحيين


وفي الاخير تحيا الجزائر رغم انوف الحاقدين
وعقدنا العزم ان تحيا الجزائر

وشكرا وشكرا لك فان محق في كل كلمة قلتها

فالجزائري جزائري بمعنى الكلمة وهو لا يخجل بوطنيته في اي مكان